على الرغم من أن الإصابة بسرطانات الأطفال تعتبر نادرة بحسب الدراسات بما يقدر بـ 3 حالات لكل ألف حالة، لكن تبقى إصابة الأطفال عبئاً نفسياً وجسدياً للمرضى وأسرهم، حيث يهاجم هذا المرض الفتاك أجسادهم النحيلة ويكون البحث عن الشفاء هو الأمل الذي يحيا عليه الأهل لإنقاذ فلذة أكبادهم، لكن في ظل وجود الوعي الكافي للتنبؤ بأي أعراض للمرض والتشخيص المبكر تكون نسبة الشفاء كبيرة.
في بداية العام ، وعندما علمت عائلة الفتى المواطن فارس (14 عاماً) بإصابته بالمرحلة الرابعة من سرطان الغدد الليمفاوية (هودجكين) أصيبت بالصدمة، ومع ذلك، خرج فارس منتصراً بعد حوالي ثمانية أشهر من معركته ضد السرطان، وهو الآن يضع نصب عينيه مهمة جديدة أن يصبح جندياً لخدمة بلاده.
اقرأ القصة كاملة بالانجليزية: Albayan