الدكتور أسامة الشعار استشاري طب جراحة العظام و رئيس القسم ( جراحة الركبة والورك)

السيرة الذاتية

حصل الدكتور أسامة على درجة الماجستير في الطب من جامعة لييج البلجيكية عام 1984.ثم ذهب لمتابعة الزمالة في جراحة العظام في مستشفى جامعة لييج، مع تخصص فرعي في استبدال المفاصل، والذي أكمله في عام 1990 بدرجة “التفوّق”.كما أنه حاصل على دبلوم في الميكانيكا الحيوية من جامعة بروكسل الحرّة في بروكسل.وحصل على جائزة أفضل بحث علمي من مؤسسة “Lejeune et Lechien” بجامعة لييج عن عمله.وعلى مدى 24 عامًا، تمتع الدكتور أسامة بمهنة ناجحة جدًا كمستشار أول في بلجيكا مع أنشطة سريرية مكثفة، وعمل كجراح زائر في الشرق الأوسط.وأصبح الشعار واحدًا من الرواد في مجاله، وارتقى بقسم استبدال المفاصل، حيث أجرى أكثر من 500 عملية جراحية لاستبدال مفصل الركبة والورك سنويًا.وفي عام 2014، انتقل الدكتور أسامة إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث عمل في مستشفى حكومي رئيسي في أبوظبي قبل أن ينتقل إلى مستشفى خاص، ثم إلى مستشفى برجيل كاستشاري ورئيس قسم جراحة العظام.يتمتع الدكتور أسامة بخبرة تزيد على 30 عامًا، مع أكثر من عشرة آلاف عملية جراحية لاستبدال مفصل الركبة والورك بنجاح.وهو مؤلف للعديد من المنشورات، وشارك في اختراع الأطراف الاصطناعية للركبة، وأجرى العديد من الدراسات البحثية في معاهد مختلفة في أوروبا.وهو خبير في استبدال المفصل الأساسي المعقد، ومراجعة الورك والركبة، وكسور الحوض المعقدة وجراحة أورام العظام، وقد أجرى عمليات جراحية للعديد من المرضى الدوليين من الشرق الأوسط وجنوب إفريقيا وأستراليا.ولديه خبرة كبيرة في استبدال مفصل الورك لمرضى الخلع الخلقي في الورك.كما توصل إلى طريقته الخاصة التي لا تقصر عظمة الفخذ.وهو يستخدم أحدث الإجراءات طفيفة التوغل، وهو على دراية بالجراحة الروبوتية والتقليدية لاستبدال المفاصل.لقد كان يطبق أسلوب المسار السريع الخاص به لاستبدال الركبة والورك منذ عام 2017 بأقل قدر من الألم بعد الجراحة والتعافي السريع للغاية، ودون الحاجة إلى العلاج الطبيعي.الدكتور أسامة هو متحدث وعضو في اللجنة العلمية التي تنظم جراحة العظام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.كما أنه عضو في جمعية جراحة العظام البلجيكية، والجمعية الفرنسية لجراحة العظام، والأكاديمية الأمريكية لجراحي العظام.وهو نشط باستمرار في المجتمع الطبي ويشارك كمتحدث وحضور في الأحداث العلمية الكبرى في أوروبا وأمريكا الشمالية.